&& مقهَى الفلاسفَة &&

.


.
جَميل حينَ يَرحَل مَعكِ كُل شَيء
وَأنَا أتلمّس حقَائِبكِ المَحشُوّة مِن بُكَاء جَفنّي









































.
.

.


.

.يَامَلمَحكِ .. يَامَلمَحكِ
حينَ تَشقّ إنزِيَاح السمَاء
وَيَظلّ بكِ النَجمُ حَائِراً
لكِ صَمت الآخرِين
وَلنَا موَانِع الوَرد
فِي رَحيق العَابرِين






















.
.

.
.

.

المَلامِح الخَرِيفِيَة .. لاتَمنَح الأودِيَة فِتنَة المَخزُون










































.

.

.

.

هُنَاكَ مَنّ يَترُك طَريَقَة لِعبُور الشَمس للنوَافِذ المُغلَقَة
وَهُنَاكَ مَنّ يُفظّل الصَمت فِي تَحدِيد إتجَاهَاتهِ القَادِمَة






































.
.

.

.

مِثل السَهر يَأتِي فِي أول السَفر
وَمثل أمنِيَة تَاقف عَلى بَابِي مَطر
وَتُصبح كُل أشيَائِي مَعك حَقيَقَة

وَأقول لّليل
أحبكِ
أحبكِ
أحبكِ
أحبكِ
































.
.

كل الصباحات بلا صحبتك مظلمه ..
وكل ليل يتعرى من ذاكرتي , فجيعة .. تشنقُ صمتي بحبلِ إغترابي..

إذن .. ! الصباح بنبضهِ الدافئ .. لك ..
ولي ليلي السرمدي وألمه الذي يلتف حول ضلعي ..
كحية تخشى علي من الحياة بك ..

هناك دموع تجرى بين البسمة والالم . تنساب على زجاج شفاف يراهـ من لامس إحساس الورق ! مرارة الطعم في جوف العتب ينصب على قارعة الليل فيسكن نحو البعيد الذي رحل بلا صوت ! الهدوء ليس حزن ! وبعض الابتسامة ليست سعادة ! قد نهدأ وبداخلنا يتراقص الفرح ! وقد نبتسم وبداخلنا حزن مدينة ! : هدوء الجوري

الخيار بين الحب القليل المستمر والكثير المنقطع انتحار،
إن كان الأول يُميت عطشًا فالثاني يقتلُ غرقًا.

بعض القلوب النادره تشبه الورد
لا زارها احساس المحبه رواها
~

أرتل الوجع على مسامع الغياب :
و
متى نلقى لنآ وطن !

.


.
كُل الذي يُولَد عَلى مَرأ السرَاب بَين الشَمس وشُعَاعهَا
هِي خُطَى أقدَام الرَاحلين وَالمُستطَابَة مِن حنَاجِر الطَين

.:: كثبَان يَلفُظ آخر أنفَاسه بَعِيدَاً عَن شَوَارع الحرِير ::.

































.
.

.



.
الرَحيل وَطَعم الحَلوَى وَرَائِحَة البنّ الذي يشبه لون شَامتكِ المُتفجّره
أسفل وَجنتيكِ .. لازَالوا يدَاعبُون حقُول ذَاكرتِي بَحثَاً عَنكِ

.:: أنشُودَة غَائِبَة كَرقّة أمَانِينَا تَبحث عنّي وَعنكِ ::.


















































.
.

.


.
كُنّ لِي الَشمس .. حِينَ تَسّتَلِذ مِن نُورهَا
وَأكُونَ لكَ بَاحَةٍ بَعد الجَليد فِي ليلَةٍ عَذرِاء











































.
.

.


.
مِن تَرتِيب أشيَائِي الأخيره عَلى رِيح السَفر وَأنَا أعبُر خَاصِرَة الّليل
صَادفَتنِي هُنَاكَ رَاهِبَة بَينَ النُور .. وَنوَاصِي المَاء أشعَلت بِالأُفق نَبَأ
العِنَاق كَـ مَقطُوعَة ثَائِرَة عَلى خَدِّي لاتَقبل التَوقِيف بَعد الإشتِيَاق

[ دُبَي يَادَانَة الحَي ]
سَلامٌ عَليكِ كُل حَين وَكُلمَا أسفَكَ الرِكَاب بَعدكِ













































.
.

ما اجمل التغطرس والدلال
لقبلت اداعب طيوفك
ونرفز عيونك بنظرات اسرقها
لجل تطلب المزيد احول ازعلها
حين تركد وتهمس احبك بكل حلاتك
اجيك كلي مودعه ما تبقاء من الخجل
لجل ارضي غرورك وثقلك
وكبريائك مثل خيالك يو يتبعك
انا رهينت عيونك