هلابك أختي ذوووق الحنآن وأشكرك على موضوعاتك الهامة
يقول تعالى(اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)
وقال تعالى(فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ)
وقال تعالى(وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا)
وديننا الإسلامي لم يترك صغيرة ولاكبيرة إلابينها ووضحها لنا كالشمس في رابعة النهار
يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم:تركتكم على المحجّة البيضاء ليلها كنهارها لايزيغ عنها إلاهالك
أوكما قال عليه الصلاة والسلام
ومن وجهة نظري أنه لايضرب زوجته إلا رجل عديم المروءة ، مهزوز الشخصية ، عديم الضمير
أو أنه قد أبتلي بالمسكرات والمخدرات نسأل الله العافية
ثم كيف يضربها في النهار ويضاجعها في الليل؟!!!
أختم هذا الرد بقول البشير النذير صلى الله عليه وسلم حين قال:خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي)
تحيآتــي وتقديري لكِ أختي الكريمة لاعـــــــدمنا وجووودك.
العرض الشجري
