الخير الذي زرعته في طريقك بصِدق ، وَ دافعك فيه حُب الخير لا أكثر ،
وَ العثرة التي أقَلْتها ، وَ النفس الكسيرة التي رمّمتها ، وَ الكرب الذي فرّجته بما تستطيع ،
وَ الجانب السَمح الذي بذلته لرسم بسمة على وجهِ بائس ؛
ستعود إليك يومًا لتُمطِر أراضيك وَ تُحيِيك
في وقتٍ تكون فيه بأشدّ الحاجة لقطرة مطر ..!