و
في حياة كُل مِنّا،
لا يوجد لقاء عابر،فكُل من يدخل عالمك
هو جزء من مخطّط أكبر
إمّا ليكون معلماً يضيء لك طريقاً،
أو طبيباً يداوي جرحاً،
أو رفيقاً يمْلأ قلبك حُبّاً
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت !
شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني
التعديل الأخير تم بواسطة نايف سلمى ; 10-10-2025 الساعة 01:09 PM