مدخل
وحشتك مرّات تهديني / حناني
طاحت أوجاعي على ذكرى حكينا
وإن تلاشى العتم و الخاطر دعاني
تنتثر كل / الشوارع لا انتهينا
عمق
مبطي وانا ارضي خفوقي لو على حسابي
وش عاد لو قال هالمره علشاني
طاح الحطب والورق طار/ وبقى كتابي
باقي بجوفه غلاي وباقي احساني
ماني بخيل المحبّة.. لكن احبابي
خلوا لي الحلم لين الصبح صحاني
صبح ٍ خَنق فرحتي.. واستهون غيابي
واهدى الضياع لدروبي واشعل اشجاني
واليوم مابي مساي يمرّ من بابي
آخاف انام ويجون بـ حلم من ثاني
مخرج
كانوا مدينة جماد وكنت انا اعرابى
لو يجرى اسمنت قلبى ما غدر طينى
ضاع اكثرى والشوارع تنحر اركابى
ماطحت بس البلا كثرة سكاكينى
مودتي للجميع