العودة   منتديات بعد حيي > المــــنتديات العــــامه > منتدى ضفاف حره
 
 
 
 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-12-2007, 07:29 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
 
الصورة الرمزية الو1في
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

الو1في غير متصل


خيانة زوج غريبه جدا جدا

السلام عليكم...

خيانة زوج لا تخطر على بال أحد أبدا أبدا أبدا
!!!! هذا قصة غريبه جدأ جدأ جدأ اترككم معها..

وعلى ذمت الراوي..أورد لكم هذه القصه ..حتى لو كانت خياليه ..ففيها من العبر الكثير الكثير...
بينما وانأ في أحد المستشفيات

:شاهدت إحد أصدقائي بالصدفة حيث كان يشرف على إحدى المرضى في المستشفى وقد كان وجهه يعتليه مشاعر الحزن والأسى
وهو ينظر إلى إحدى كراسي المرضى ..فتاة شاردة الذهن مغيبة تنظر بعيدا ولا تدرك من حولها . حيث كان منظرها يدعو إلى الشفقة. وعندها طلبت منه الإذن بالخروج حتى لا اشغله عن عملة: فقال لي انتظرني في مكتبي دقائق فقلت له حسنا. وخرجت انتظره والتقيت به في مكتبه. أخذني الفضول أن اسأل عن حال تلك الفتاة .
فنظر إلى نظرة حزن وقال ماذا تريدني أن أقول.

... أترككم مع القصة كاملة .

كانت هذا الفتاة تعمل في سلك التدريس وكانت متزوجة ولديها أطفال مثلها مثل الكثير من النساء. وكانت تعيش في سعادة. وأخذت مجريات الحياة في التغير واستقدمت خادمة لبيتها حتى تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الأطفال ومتابعتهم .
وكانت هي تطمئن عليهم باستمرار بالاتصال من المدرسة . وكل شي علي ما يرام .
ولكن

في أحد الأيام أخذت الزوجة في الاتصال على البيت كعادته. ولكن هذا المرة تغير الوضع فلا أحد يرد على الهاتف وأخذت العادة الاستمرار وكانت الزوجة تتصل ولكن لا أحد يرد على الهاتف أيضا وتكرر الوضع عدة أيام مما جعل الزوجة تنزعج وتسأل الخادمة لماذا لا تردين : وعندها قالت الخادمة للزوجة بأن الزوج يدخلها هي والأطفال إلى إحدى الغرف ويقفل عليهم باستمرار. ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفة إلى قبل خروجك من العمل بساعة. عندها اندهشت الزوجة من كلام الخادمة وراودتها الشكوك من جميع الجوانب، أخذت في التفكير لحل ذالك الغز المحير

فطلبت الزوجة من الخادمة أن تأخذ الجوال الخاص بها دون معرفة الزوج وقالت لها عندما يطلب زوجي منك أنتي والأطفال الدخول إلى الحجرة ما عليك إلى تطلبيني عبر الجوال على تلفون العمل وعندها سوف احضر، فقالت لها الخادمة حسنا سوف افعل.
وفي صباح أحد الأيام المشؤومة، جاء الزوج وطلب من الخادمة اخذ الأطفال والدخول إلى الحجرة وقام بقفل الباب عليهم كعادته.
فما كان من الخادمة إلى الاتصال على الزوجة وأخبرتها بما حدث . وعندها أقفلت الزوجة الهاتف وذهبت إلى البيت مسرعة .
وفي داخلها تساورها الشكوك من كل مكان . وعندما حضرت الزوجة إلى المنزل وأخذت في الدخول وهي واضعة يدها على قلبها وأخذت في البحث عن الزوج حجرة حجرة . ولم يبقي إلا حجرة النوم والتي تمنت الزوجة أن لا يكون فيها أحد .

عندها فتح الباب وليتها لم تفعل ليتها لم تفعل ................

ماذا رأت والله المستعان الزوج مع امرأة أخرى . ليست هنا المصيبة ولكن المصيبة الكبرى أن تلك المرأة لم تكن. إلا أمها التي تعيش معها في نفس المنزل. نعم الزوج عاشر أم زوجته وعلى نفس الفراش الذي يعاشر فيه زوجته . الست تلك مصيبة تذرف لها الدموع وتتقطع لها القلوب. لكم فكيف بتلك الزوجة المسكينة.
فلم تتمالك نفسي من الحزن وأخذت غير قادر على الوقوف من مكان

وأخذت الدموع تنهمر من عيني، في حياتي لم اذرفها على فقدان قريب أو حبيب .

فأرجو من كل من يقرأ تلك القصة أن يدعو لتلك المرأة بشفاء فقد أصيبت بانهيار عصبي كاد أن يؤدي بحياتها إلى الأبد .
المرأة في وقتنا الحالي تستجيب للعلاج .
فأدعو لها أن ينسيها تلك المصيبة .
فلم تجد الزوج المحب ولا ألأم الحنونة


منقوول







التوقيع

رد مع اقتباس
 
 
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:50 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir