ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 

فرقاك عيد
بقلم : فوز


تتوالى مسيرة العطاء هنا في بعد حيي الى ان يحين قطاف الثمر فيطيب المذاق وتتراكض الحروف وتتراقص النغمات عبر كلماتكم ونبض مشاعركم وسنا اقلامكم وصدق ابجدياتكم ونقآء قلوبكم وطهر اصالتكم فآزهرت بها اروقة المنتدى واينعت . فانتشت الارواح بعطر اقلامكم الآخاذ و امتزجت ببساطة الروح وعمق المعنى ورقي الفكر .. هذا هو آنتم دانه ببحر بعد حيي تتلألأ بانفراد وتميز فلا يمكن لمداها العاصف ان يتوقف ولا لانهارها ان تجف ولا لشمس ابداعها ان تغرب.لذلك معا نصل للمعالي ونسمو للقمم ..... دمتم وطبتم دوما وابدا ....... (منتديات بعد حيي).. هنا في منتديات بعد حيي يمنع جميع الاغاني ويمنع اي صور غير لائقه او تحتوي على روابط منتديات ويمنع وضع اي ايميل بالتواقيع .. ويمنع اي مواضيع فيها عنصريه قبليه او مذهبيه منعا باتاا .....اجتمعنا هنا لنكسب الفائده وليس لنكسب الذنوب وفق الله المسلمين للتمسك بدينهم والبصيرة في أمرهم إنه قريب مجيب جزاكم الله خير ا ........ كل الود لقلوبكم !! كلمة الإدارة


العودة   منتديات بعد حيي > المــــنتديات العــــامه > منتدى ضفاف حره

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نايف سلمى وألفيته الخامسه الفوّاحة والصدّاحة (آخر رد :♥ غفوة حلم ♥)       :: مدونتي.....بلا عنوان (آخر رد :ريم الشمري)       :: $$ ليل العذول $$ (آخر رد :شبام)       :: الدعاء... موانع الإجابة والأستعجال فيه (آخر رد :ريم الشمري)       :: @( أريد لأفكاري وعقلي مستشار )@ (آخر رد :شبام)       :: فرقاك عيد (آخر رد :ريم الشمري)       :: هل تؤمن ؟؟ (آخر رد :ريم الشمري)       :: رسالة الى شخص لايعرفه سواك (آخر رد :ريم الشمري)       :: لازلت,,,, (آخر رد :ريم الشمري)       :: 🌹عندما تتحدث الدموع🌹 (آخر رد :سما الروح)      

الإهداءات
من بعد حيي : ريم الشمري ... تعجز حروفي عن شكرك .... بساتين من الورود أهديها لشخصك الكريم 🌹     من صباح للتو أشرق : لا تعرفهم.؟ صحيح! أصنع اثرًا لو بكلمة في قلوبهم..فالغرباء هم اجمل الناس     من اممم الوَتَمْ .. : رغم فرط حنيتي ..؛ تقسُو عليّ كُل الأشياء ..!     من مملكتي : عيدكم مبارك و كل عام و أنتم بخير     من الاستراحا : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عيد مبارك عليكم عساكم من عواده انشالله     من بعد حيي الحبيب : السلام عليكم عيدكم سعيد ومبارك من الساري حتى اخر من سجل هنا     من اممم الفَرَحْ .. : ياربّ طيّب خاطري ، وَ ارضي روحي ، وَ طمئن قلبي ..!     من الولايات المتحده ألأمريكيه : أزف أجمل التهاني والتبريكات بمناسبة عيد ألأضحى المبارك الى ادارة المنتدى وجميع رواده الكرام عاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات وألأمن والأستقرار لأوطاننا جميعااا     من البيت : كل عام وأنتم أقرب إلى الرحمن كل عام وأنتم بخير. أدعوا الله أن يرزق قلوبكم السعادة طوال العمر، كل عام وأنتم بخير     من الحديقة : مرحبا بعد حيي عيدكم مبارك عساكم من عواده يارب     من الاستراحه : عيد مبارك عليكم بعد حيي تقبل الله منا ومنكم     من النايفات : دارٍ تعمد هجرها لاتشره..... نجيك في دارك ترى الهجر مردود    

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-11-2005, 01:51 PM   #1


الصورة الرمزية سيد فلسطين
سيد فلسطين غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1316
 تاريخ التسجيل :  Jun 2005
 أخر زيارة : 08-10-2005 (09:09 PM)
 المشاركات : 19 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue
الشهيد رائد الكرمى





الشهيد القائد رائد الكرمي

صقر الكتائب الفتحاوية..الشهيد البطل رائد الكرمي حينما كان رائد الكرمي طفلا صغيرًا ابن 7 سنوات توفيت والدته، ولم يدرك أن دولاب الزمان الذي لا يتوقف عن الدوران سيقوده إلى زمان آخر، تصبح فيه شجاعته مدار حديث الكبار والصغار ليس فقط في أنحاء فلسطين بل وخارجها أيضًا.

وتقول زوجة رائد الكرمي لشبكة "إسلام أون لاين.نت" الأحد 28-1-2002: "إن رائد كان إنسانًا بسيطًا متواضعًا، ولم يكن من أصحاب التعليم العالي؛ فهو لم يكمل تعليمه الإعدادي، وخرج من المدرسة وهو لا يزال في المرحلة الابتدائية، ليبدأ مسيرة حياة صعبة كان لها الأثر في صياغة شخصيته الوطنية فيما بعد".

وتؤكد الزوجة أن تاريخ زوجها القصير كان مليئا بقمع الاحتلال منذ سنوات حياته الأولى؛ فهو عاصر الانتفاضة الكبرى في عام 1987، وكان عمره آنذاك 14 عاما، مرورا بسنوات الاعتقال التي تعرض لها، ووصولا إلى انتفاضة الأقصى الحالية التي أثار خلالها الرعب في نفوس القيادات الأمنية الإسرائيلية؛ وهو ما دفعهم إلى وضعه في مقدمة قائمة للمطلوبين.

من "المقليعة" إلى الرشاش

أما "أم رائف" -زوجة والده التي تعهدت بتربيته منذ الصغر- فتقول: إن رائد كان يعشق لعبة "يهود وعرب" التي كان يلعبها صغار الحي الذي يعيش فيه؛ حيث كان رائد يقوم دوما بدور العربي الذي يضرب بسلاحه البسيط اليهودي الغادر الذي احتل الأرض واستوطنها.

وكانت تنظر بعينين دامعتين وهي تروي سنوات نضال ابنها الذي احتضنته منذ أن بدأ يصنع "المقليعة" -أو "الشعبة"- والمشاركة في رمي جنود الاحتلال ودورياته بالحجارة في الانتفاضة الأولى، وكان يقوم بإشعال إطارات السيارات، واستمر على ذلك سنوات حتى أصبح ابن 18 عاما، عندما أصيب برصاصات قاتلة في صدره ويديه، وحينها اعتبر الجميع "رائد" في عداد الأموات، وبدأ الجميع يعد لفتح بيت العزاء له، إلا أن يد الله تدخلت -كما تروي أم رائف- لتعود الحياة بشبه معجزة إلى رائد.

لكن الجيش الإسرائيلي -بحسب أم رائف- لم يمهل رائد طويلا؛ إذ سارع الجنود الإسرائيليون إلى اختطافه من المستشفى، بينما جروحه ما تزال تنزف، وحولوه إلى التحقيق في زنازين الاعتقال، واستمر في غرف التحقيق لمدة 21 يوما، تم شبحه (مده كالمصلوب) خلالها من يديه، وبقي معلقا بين الحياة والموت إلى أن حُكم عليه بالسجن 4 سنوات ونصفًا.


الإذلال صنع البطل


وتقول أخت -رائد المتزوجة في مدينة طولكرم لـ"إسلام أون لاين"- بأن أيام السجن صنعت شخصية أخيها؛ حيث تعمد المحققون إذلاله، وكان مسؤول السجن يأمر الجنود بوضع الطعام لكل المعتقلين إلا لرائد؛ وهو ما جعله يمقت الاحتلال، وزرع الإصرار والتصميم في داخله، بأنه لا راحة له ما دام الاحتلال جاثما على صدور الفلسطينيين.


وتضيف أخت رائد أنه بعد عامين من اعتقاله وقعت اتفاقيات أوسلو التي بموجبها اتُّفق على إخراج معتقلي حركة التحرير الفلسطينية "فتح" من المعتقلات وكان من بينهم رائد؛ ليبدأ في شق حياة جديدة؛ ظنا منه أن زمن السلام قادر على محو الآم الاحتلال، وقام بزيارة إلى الأردن، وهناك قابل رائد ابنة خاله "ليندا"، وارتبطا وعادا إلى أرض فلسطين؛ ليكتب لها القدر أن تكون الأقرب التي تشاركه ما هو آت.


وكان دخول "شارون" ساحات المسجد الأقصى في 28 سبتمبر 2000 نقطة تحول جذرية أعادت "رائد" إلى أحضان المقاومة؛ حيث لم يطق ما كان يراه بأم عنينه، وما كان يعايشه من أشكال العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني؛ فقرر من جديد أن يعود إلى المقاومة، خصوصا بعد اغتيال أقرب المقربين إليه، وهو أمين سر حركة فتح في طولكرم"د. ثابت ثابت"، و"معتز السروجي"، و"طارق القطو".

لكن "رائد" الذي شبّ ليصبح في السابعة والعشرين، وجد الحجر صغيرا في مقاومة الطائرة والدبابة؛ فانتفاضة الأقصى الحالية لم تعد كالانتفاضة السابقة؛ فالممارسات الإسرائيلية اشتدت وتضاعفت وتعددت أشكالها؛ وهو ما دفع رائد إلى اتخاذ قرار بحمل البندقية، وبدء مسيرة جديدة من المقاومة.

صقر الكتائب


بعد اغتيال مسؤول فتح الأول في مدينة طولكرم "د. ثابت ثابت"، كان لرائد السبق في تشكيل مجموعات "ثابت ثابت" التي قررت الانتقام لاغتياله.

وتطور الحال بعد عام.. حينما قررت حركة فتح المشاركة الميدانية في الانتفاضة المسلحة، بعد أن كانت مشاركتها على مستوى القاعدة فقط، وحينها قام رائد بتشكيل خلايا صغيرة أُطلق عليها اسم "كتائب شهداء الأقصى"، التي كان لعملياتها السريعة في الرد على عمليات الاغتيال أثر كبير في إسرائيل، وبدأت الحكومة الإسرائيلية إثر عملياتها المتلاحقة باتخاذ إستراتيجية جديدة باستهداف حركة "فتح" وقادة مجموعات كتائب شهداء الأقصى، وفي مقدمتهم" رائد الكرمي" الذي أُطلق عليه "صاحب الرد السريع" و"صقر الكتائب".

وتقول شقيقة رائد بأن أخاها تعرض لأربع عمليات اغتيال؛ كانت أولاها إطلاق عدة صواريخ من طائرات "أباتشي" عليه قرب مخيم طولكرم في شهر سبتمبر2001، ومن ثم محاولة قتله من قِبل قوة خاصة إسرائيلية، وفي المرة الثالثة كانت محاولة استهدافه عبر تسريب رصاصة ملغومة له انفجرت حينما وضعها في رشاش "الأم 16" الذي كان يحمله، وكان آخرها عملية الاغتيال التي أودت بحياته حينما انفجرت عبوة ناسفة كبيرة أمام باب منزله تحول بعدها إلى أشلاء.

انتقم لدموع طفلة

ويؤكد العديد من المقربين إلى رائد أن غيابه سيترك فراغا كبيرا ليس عند عائلته فحسب؛ بل عند الكثير من العائلات الفقيرة التي كان رائد يعطف على أولادها، ويثأر لها من الاحتلال.

وتروي شقيقته لـ"إسلام أون لاين.نت" بأنها لا تنسى أبدا مشهدا رأته؛ ففي أحد أيام الانتفاضة كانت العائلة تجلس أمام التليفزيون، وعرض آنذاك صورة لطفلة صغيرة عمرها 6 سنوات، كانت تبكي أباها الذي قتله الجنود الإسرائيليون في قرية "شويكة" المجاورة لطولكرم.


وتقول: إن رائد تأثر بمشهد الفتاة حتى البكاء، وأقسم لها وهي على شاشة التليفزيون بأن ينتقم لأبيها، ونفذ في ذات الليلة عملية قتل فيها مستوطنًا وجرح آخر بحالة خطيرة.


وفي ختام حديثهم تمنت والدته التي ربته –زوجة أبيه- وشقيقاته وزوجته أن يكون رائد قد استُشهد في معركة وجها لوجه مع الإسرائيليين على أن يؤخذ غدرا على أيديهم، لكنهم فخورون جدا بهذا الابن الذي حصل على وسام "البطولة" من رئيس السلطة الفلسطينية "ياسر عرفات" قبل شهرين من استشهاده، وعُين من قبله قائدًا لتنظيم "فتح" في شمال الضفة الغربية.

ويقول سكان المدينة والمقربون منه: إن رائد تمكن من أن يحول مدينة "السلام" -مدينة طولكرم، كما كان يطلق عليها- إلى مدينة التحدي والصمود في وجه الاحتلال، حتى أصبح اليهود يصفونها بأنها "مرتع للإرهابيين".

ويؤكد الجميع أن رائد الذي ولى شهيدا، ترك خلفه قطارا يسير؛ حيث لم تتوقف المقاومة من بعده بل زادت أضعافا، وربما سيواصل طفل رائد الصغير الذي لا يزال في أحشاء أمه مسيرة المقاومة.

















 
 توقيع : سيد فلسطين




من خندقى ... ودعت صحبتى ....حملت بندقيتى ....
ذالك الذى صحبته عند مطاردتى .....
طرقت باب بيتى ... دخلت وقلبى يبكى ....
إنحنيت على صدر أمى الذى لطالما ضمنى فى الصغر ...
أخذت أبكى وأقبل يديها ... أماه ... أماه ....
إنى ذاهب لِأُ مزقهم بهذه البندقية


 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 0
لا يوجد اسماء لعرضها

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:17 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010