لقد حدثت مهزله وكارثة تبكي العيون وتقطع القلوب بمناسبة اليوم الوطني
في اسواق سماح سنتر
من رقص واختلاااااط يندى له الجبين
لكل غيور يتجنب باهله هذا المركز الذي صار دنس على حايل
نساء + بلوتوث + تبرج + أشباه رجال + غزل + + نقابات + كحل وعدسات + جوال بكاميرا
مكان محدود + أعداد كبيرة + قبعات حمراء ( وش بقى .
( نسأل الله أن ينجينا إذا سخط بهم )
ومما زاد الطين بله عدم تواجد عدد كافي من رجال الهيئة بحجة ان مدير الهيئات يقول يكفي اثنين فبداءت مسرحية الأختلاط بالتحرش وقذف الكلمات وبدا الشكوي تصدر من النساء بسبب كثرة التحرشات والبلتوث حدث ولا حرج كل هذا يحدث لامي واختك وعمتي وخالتك ونسأونا دون رقيب ولا حسيب اما ابطال المطافي فهم مشغولون بتوزيع الجوائز على المتبرجات الكسيات العاريات المائلات المميلات المنقبات مع ابتسامه صفراء
س /السؤال الذي يفرض نفسه:
من المسؤول عن هذه الكارثة
صراحه لانعرف شرطه او هيئه او من مسؤل
كلي امـل بأن لا تتكرر مثل هذه المهازل وان يحاسب المقصر .